في يوم الأربعاء 17 يناير  2024 عقدت اللجنة الفرعية للأمن الداخلي المعنية بمكافحة الإرهاب وإنفاذ القانون والاستخبارات، حول القمع العابر للحدود الوطنية، وتم التساؤل: “هل كانت الحكومة الهندية ستجرؤ على استهداف الأفراد في كندا والولايات المتحدة لو قوبل القتل الوحشي لجمال خاشقجي بإجراءات مساءلة أكثر قوة لكل مسؤول سعودي متورط في وفاته؟ ”

علق أمين عام حزب التجمع الوطني، الدكتور عبدالله العودة عبر حسابه على منصة إكس:
سؤال عن خاشقجي في مجلس الشيوخ الأمريكي كجزء من تحقيق حول القمع العابر للحدود، بعد أكثر من خمس سنوات على مقتل وتقطيع خاشقجي ..لعنة دمه تلاحق الذين يريدون اليوم غسيل دمه بدم شهداء غزة.. ويريدون التطبيع مع نظام الاحتلال.
إدارة محمد بن سلمان جمعت بين القمع والخيانة.